Admin
Admin
 عدد الرسائل : 89
العمر : 43
مستوى العضو :
sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">اللهم صلي و سلم على سيدنا محمد</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
تاريخ التسجيل : 06/10/2008
 |  موضوع: السيرة النبوية العطرة 12  الجمعة ديسمبر 26, 2008 10:22 pm | |
| بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أحبائي إنني أنظر لقائي معكم بفارغ الصبر
و كي لا نضيع الوقت فنكمل سيرة حبيبنا المصطفى عليه الصلاة و السلام
قلنا يا أطفالي أنا قريش تريد إقاف دعوة النبي عليه الصلاة و السلام بأي طريقة
فقالوا إن هذا الكلام تعلمه من الرحمان و هو رجل يعيش في اليمن
فينزل قول الله سبحانه و تعالى
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمان الرحيم
" و إنا لا نؤمن بالرحمان أبدا "
صدق الله مولنا العظيم
و اتهموه أيضا بالجنون و قرروا أن يعلن هذا لكل القبائل التي تأتي غلى مكة و تسأل عنه
و ينزل قول الله تعالى
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمان الرحيم
"و قالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون "
صدق الله مولنا العظيم
أريتم كم يا أعزائي كم عانا حبيبنا عليه الصلاة و السلام من أجل رسالة الإسلام و كي ينقظنا من النار
و في يوم من الأيام قررت أم جميل أن ترمي القمامة أمام بيت النبي عليه الصلاة و السلام
و ظلت تفعل ذلك كل يوم
و لكن الحبيب عليه الصلاة و السلام إحترام لزوجة عمه رغم إذائها له كان لا يسبها
و كان يقول بصغة العامة
" أين حقوق الجيرة "
و ينزل قول الله سحانه و تعالى
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمان الرحيم
" و إمرأته حمالة الحطب في جيدها حبل من مسد "
صدق الله مولنا العظيم
و عندما سمعت هذه الاية الكريمة قررت أنه تذهب إلى الحبيب عليه الصلاة و السلام و أن تقذفه بالحجر في وجهه و تشتمه
فعندما دخلت على الحبيب عليه الصلاة و السلام و أصحابه
لم تره مع إنه موجود
فسألت سيدنا أبى بكر
" أين صاحبك "
فسكت سيدنا أبى بكر و لايدري ما يجيبها لأنه جالس إلى جانبه
فبدأت تقول بيت الشعر و أطلقت عليه في شعرها إسم مذمم
و ذهبت تبحث عنه لأن الله سبحانه و تعالى أعمى بصرها
و منذ هذا الموقف أصبحت قريش لا تناديه إلا مذمما
فغضبوا الصحابة أشد الغضب و لكن الحبيب عليه الصلاة و السلام قال لهم
" إنما يشتمون مذمما و أنا محمد "
و في يوم من ذات الأيام كان الحبيب عليه الصلاة و السلام يطوف حول الكبعة
و كان هناك مجموعة من كفار قريش جالسين بجوار الكعبة يستأهزؤن بالحبيب عليه الصلاة و السلام
و بدأت أصوات ضحكاتهم ترتفع في الرة الأول و الثانية و لكن في المرة الثالثة توقف الحبيب عليه الصلاة و السلام و قال لهم بكل ثقة و عزة
" أتعرفون يا معشر قريش لإن لم تنتهوا لأتينكم بالذبح "
فسكتوا جميعا ثم قالوا
" إمضي بسلام أبى القاسم فما عرفناك إلا حليما "
و ينزل قول الله سبحانه و تعالى
في سورة المطففين
من قوله تعالى
" إن اللذين أجرموا كانوا من اللذين آمنوا يضحكون
إلى آخر السورة "
ثو ينزل قول الله سبحانه و تعالى
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمان الرحيم
" و قد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك و كن من الساجدين "
صدق الله مولنا العظيم
أحبائي سنقف هنا اليوم و بإذن الله سنكمل في المرة القادمة
أوصيكم يا أحبابي بصلاتكم و الصلاة على الحبيب عليه الصلاة و السلام
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
أحبكم كثيرا و سأشتاق إليكم كثييييييييرا كثيرا
| |
|
الرئيسية 
Ahlamontada 
